تتواصل الأحداث والمغامرات في الجزء الثاني من الفيلم، حيث استطاع (باتمان) مؤخرًا بمساعدة ساعده الأيمن (روبن) أن يستعيدا السيطرة على مدينة جوثام، وأن يمنحا الناس بصيصًا من الأمل في مواجهة المتحولين، لكن التغطية الإعلامية الكثيفة حول (باتمان) تتسبب في إفاقة شر مستطير يكمن في مصحة جوثام النفسية؛ إنه (الجوكر) العدو اللدود ل(باتمان)، لتصبح جوثام على موعد مع كارثة محققة، ويكون على (باتمان) أن يبرهن للجميع أن لديه مخزونًا من الشجاعة والإرادة لا ينضب.